الأخبار
اخر التعليقات «
- nrmeen:العقرب ^_^ صح
- lejain:كثير عجبني....ردلي التفاءل بالحياة...شكرررررررررررررا
- نهال:هدا المنتدى من اجمل المنتديات
- شباب مصر:هاي من مزيد وشكرا على التفاصيل
- maryam:هذا اجمل ما اقرا ولاكن انا في ازمه كبيره جدا جدا مع من احبه ومن لا احبه
- soso:thanxxxxxx أووى على الموقع التحفة دة تسلمواااااا
اخر الأخبار «
- الأبراج والمال
- توقعات الأبراج لعام 2021
- الأبراج الفلكية: من الأكثر هدوء إلى الأكثر اندفاعا
- أهمّ توقعات الأبراج لسنة 2020
- ماهي الأبراج الأكثر حساسية ؟!
- الأبراج الفلكية: نقاط القوّة !
عالم عجيب لا نعرف ما الذي يحصل في غيابنا عنه، لغز حير كل العلماء و جعلهم يدرسونه أربعة قرون مستمرة بدون انقطاع. ما هو هذا اللغز؟؟؟ .
بعد مرور أربعة قرون كاملة من التحدي الذي أطلقه الدانماركي تيكو براهي والذي غيّر به علم الفلك من خلال نفيه مركزية الأرض. كشف العلماء أخيرا عن لغز الظاهرة التي قادته إلى تلك القناعة الفائقة.
فقد عرف العلماء فعلا أنّ الضوء الذي عثر عليه براهي في السماء جاء من انفجار نجم عظيم تعلق بنوع من الانفجارات المألوفة التي باتت معروفة في يومنا هذا ونتج عن اصطدام نجم قزم بآخر كان مرافقا له.
واستندت الدراسة على "صدى ضوء" مازال موجودا في السماء من تداعيات ذلك الانفجار، وتمّ عرض صور عنه وخلاصة للدراسة نفسها التي شارك فيها علماء من ألمانيا واليابان وهولندا.
وفي نوفمبر من عام 1572 ، اعتقد الفلكي تيكو براهي، الذي كان مسؤولاً عن أحد المراصد المهمة، أنه عثر على نجم مضيء حيث كان الضوء يلمع بنفس درجة كوكب الزهرة وظلّ لامعا لمدة أسبوعين في ضوء النهار، ثم اختفى.
وقبل ظهور المناظير المعروفة، وصل براهي بدقة إلى أنّه على خلاف القمر وبقية الكواكب فإنّ موقع ذلك الضوء لا يتحرك وفقا لحركة النجوم، وهذا يعني أنه يقع بعيدا جدا خلف القمر.
ومثل ذلك صدمة لعلم الفلك وقتها حيث أنّ العلماء كانوا متأكدين يومها من أنّ السماوات مثالية ولا تتغير.
ومع ذلك واصل براهي أعماله وكان ذلك الاكتشاف بمثابة دافع مفصلي في حياته المهنية والمعرفية حيث صمّم العديد من الآلات والأجهزة الفلكية ، واستمرت أبحاثه نحو عشرين سنة سجل نتائجها بدقة ، وقد رصد ظهور مذنب هالي عام1577 .
كما عدل الكثير من الأفكار الخاطئة عن حركة الكواكب وأبطل الاعتقاد بمركزية الأرض وقال إن كواكب المجموعة الشمسية تدور حول الشمس.
والضوء المباشر من الانفجار تجاوز الأرض منذ زمن طويل لكنّ آثار مازالت عالقة في الفضاء السحيق مما يؤدي إلى لمعانها.
هذا هو اللغز الذي حير كل العلماء الفلك، و الذي استمرت دراسته أربعة قرون كاملة، لكن السؤال الذي حير الجميع، هل أن هذه الإنفجارت التي تحصل في الفضاء هي مضرة بكوكب الأرض؟ و ما نتيجة هذه الانفجارت؟
تعليق(0)
أترك تعليقك
إنتبه :