الأخبار
اخر التعليقات «
- nrmeen:العقرب ^_^ صح
- lejain:كثير عجبني....ردلي التفاءل بالحياة...شكرررررررررررررا
- نهال:هدا المنتدى من اجمل المنتديات
- شباب مصر:هاي من مزيد وشكرا على التفاصيل
- maryam:هذا اجمل ما اقرا ولاكن انا في ازمه كبيره جدا جدا مع من احبه ومن لا احبه
- soso:thanxxxxxx أووى على الموقع التحفة دة تسلمواااااا
اخر الأخبار «
- الأبراج والمال
- توقعات الأبراج لعام 2021
- الأبراج الفلكية: من الأكثر هدوء إلى الأكثر اندفاعا
- أهمّ توقعات الأبراج لسنة 2020
- ماهي الأبراج الأكثر حساسية ؟!
- الأبراج الفلكية: نقاط القوّة !
منذ أسابيع تشهد تونس أزمة كبيرة وغير مسبوقة. بعد الزيادة في أسعار المواد الغذائية، وارتفاع معدل البطالة... و أحداث متعددة، من أبرزها انتحار شاب تونسي من حاملي الشهادات العليا نظرًا لقسوة الحياة و صعوبة العيش، كانت ردة فعل الشارع التونسي مفاجئة كبرى للجميع.
بعد فترة طويلة من الاحتجاجات التي انتشرت سريعا لتتحول إلى ثورة، تدهورت أوضاع السلطة السابقة. إذ بالرئيس السابق زين العابدين بن علي قد فرّ من البلاد فجأة يوم 14 يناير. فتم الإعلان عن سقوط الحزب الحاكم و إعادة تشكيل حكومة جديدة، ثم تمّ فرض حالة حظر التجول...
كيف يفسر علم التنجيم هذه الانتفاضة؟ كيف ستتحول الأوضاع السياسية في تونس طوال هذه السنة؟ هذا ما طلبناه من سمسرا، منجمة حظك التي اعتمدت على النجوم و الكواكب لتفسير ذلك و اكتشاف المزيد من التفاصيل.
مناخ من الاشتباكات والثورات
لنناقش أولا المناخ الفلكي للفترة الممتدة من أواخر عام 2010 إلى منتصف يناير 2011.
إذا أخذنا بعين الاعتبار أن "سنة ميلاد" الدولة التونسية، هو تاريخ إعلان الاستقلال (20 مارس 1956)، فإن هذا العام يشهد حاليا آثار من مربع زحل في بلوتو و آثار من بلوتو في الشمس و عطارد. بلوتو يكشف عن خفايا الماضي و أسراره و زحل يمثل النظام القائم. أما كوكب عطارد فهو يبرز وجود سوء تفاهم و عدم التواصل بين الناس.
معاكسة كوكب زحل لعطارد والشمس و أورانوس (الكوكب الثوري) يمكن أن يتسبب في سوء التفاهم والاصطدام والثورات. و هذا ما يدل على التوترات التي ظهرت منذ شهر أكتوبر2010، وستتواصل، لاسيّما في شهر يناير و مارس 2011.
14 يناير، تاريخ مناسب للهروب
خلال يناير، يوم 14 في الشهر هو الذي يهمنا أكثر لفهم أسباب فرار بن علي. تجدر الإشارة إلى أنّ في هذا اليوم قد شُهد مربع، ضعيف التكوين، لعطارد في العقدة القمرية وأورانوس مع التزاوج مع كوكب المشتري. و هذا ما يوحي عن انفجار النظام القائم. و كان مربع القمر في وسط السماء، أي برج الدلو، قد قام بالتركيز خاصة على الميدان السياسي. و على وجه التحديد، في الساعة الرابع عشر، كان البرج الصاعد للجوزاء بكامله. إذن كل هذا يمثل هروبا من المسؤوليات السياسية ، أي أن المناخ الفلكي في وئام تام لتسهيل هروب الرئيس السابق بن علي.
توقعات عام 2011
لسوء الحظ أنّ في النصف الأول من عام 2011، الأزمة في تونس ليست في استعداد للتقلص نظرا إلى الجوانب التي نشهدها في المناخ الفلكي التونسي. إذ أنّ بلوتو سيظل لفترة طويلة مربع الوضع مع أورانوس و المشتري يمثل كل ما تمّ عرضه سابقا. و خصوصا أن التصادم بين الكواكب لا يزال حادا خلال هذه الفترة.
أولا ، الشمس ، ليليث و أورانوس يوجدون في وضع معاكس للقمر وهذا يعني الصراع و سوء الفهم بين الناس. و المخاوف تنشأ من اللاوعي مع موقف ليليث.
ثانيا، معارضة زحل إلى أورانوس والمشتري وعطارد لا تزال مستمرة. إذ تتواصل الاحتجاجات على بقايا النظام القديم أو حتى الانقلاب عليه. و التغيير الذي طال انتظاره سوف يخضع لتأخير آخر. نلاحظ وجود دائم للمشاكل في مجال الاتصال، مع فشل في محاولة المواكبة و الدقة في المعلومات.
خلال شهر يونيو، تتدهور الأوضاع قليلا. المواقع المنعكسة للنجوم والكواكب توحي لفوضى كبرى في النظام و التفكك الكامل على جميع المستويات. التعارض الدائم لزحل مع أورانوس و ليليث يعلن عن زيادة في العنف. الكوكب الوحيد الذي يبشر بخير هو المشتري، فوضعه يدل في تلك الفترة على إرادة تريح الضمير، مع وجود إرادة لتغيير العقول والهياكل للتحرك نحو قوانين أفضل وأكثر إنصافا.
النصف الثاني ل2011 سيكون إيجابيًا
بداية من شهر أغسطس 2011 سيقع تحسن في الأوضاع ويرجع ذلك أساسا إلى الجوانب الجيدة من ترين المشتري إلى بلوتو. ويمكن أن نستحضر التوفيق والنوايا الحسنة في الإصلاحات التي تهدف إليها الدولة حسب الطاقات الإيجابية التي تنتج عن التناسق الملاحظ بين كوكبي المشتري و المريخ. و مع ذلك، فإن المعارضة بين نبتون والشمس والزهرة توحي إلى بعض الخلافات التي ليس من السهل السيطرة عليها، خصوصا أن المعارضة بين المريخ وبلوتو قد تؤدي إلى العنف بطريقة منعزلة.
بداية من شهر أكتوبر، مع مربع أورانوس إلى بلوتو، سيتحقق بعض من الوعي الشامل الذي سيحمل معه تغيرات عميقة. انسجام كبير سيتحقق خلال هذه الفترة مع توفير حوافز هامة لطاقة الإبداع من أجل انجازات كبرى.
و في نهاية السنة، مع انعكاس كوكب المشتري على زحل، نتوقع بعض الاشتباكات بين النظام الاجتماعي الجديد والقيم القديمة. ولكن مع الاعتماد على طاقة أورانوس في مربع مع الشمس، الأمور ستتغير إيجابيا. عودة الهدوء ستكون مضمونة في تونس و سيكون الانسجام مستمرا بين مختلف الأطراف
بعد فترة طويلة من الاحتجاجات التي انتشرت سريعا لتتحول إلى ثورة، تدهورت أوضاع السلطة السابقة. إذ بالرئيس السابق زين العابدين بن علي قد فرّ من البلاد فجأة يوم 14 يناير. فتم الإعلان عن سقوط الحزب الحاكم و إعادة تشكيل حكومة جديدة، ثم تمّ فرض حالة حظر التجول...
كيف يفسر علم التنجيم هذه الانتفاضة؟ كيف ستتحول الأوضاع السياسية في تونس طوال هذه السنة؟ هذا ما طلبناه من سمسرا، منجمة حظك التي اعتمدت على النجوم و الكواكب لتفسير ذلك و اكتشاف المزيد من التفاصيل.
مناخ من الاشتباكات والثورات
لنناقش أولا المناخ الفلكي للفترة الممتدة من أواخر عام 2010 إلى منتصف يناير 2011.
إذا أخذنا بعين الاعتبار أن "سنة ميلاد" الدولة التونسية، هو تاريخ إعلان الاستقلال (20 مارس 1956)، فإن هذا العام يشهد حاليا آثار من مربع زحل في بلوتو و آثار من بلوتو في الشمس و عطارد. بلوتو يكشف عن خفايا الماضي و أسراره و زحل يمثل النظام القائم. أما كوكب عطارد فهو يبرز وجود سوء تفاهم و عدم التواصل بين الناس.
معاكسة كوكب زحل لعطارد والشمس و أورانوس (الكوكب الثوري) يمكن أن يتسبب في سوء التفاهم والاصطدام والثورات. و هذا ما يدل على التوترات التي ظهرت منذ شهر أكتوبر2010، وستتواصل، لاسيّما في شهر يناير و مارس 2011.
14 يناير، تاريخ مناسب للهروب
خلال يناير، يوم 14 في الشهر هو الذي يهمنا أكثر لفهم أسباب فرار بن علي. تجدر الإشارة إلى أنّ في هذا اليوم قد شُهد مربع، ضعيف التكوين، لعطارد في العقدة القمرية وأورانوس مع التزاوج مع كوكب المشتري. و هذا ما يوحي عن انفجار النظام القائم. و كان مربع القمر في وسط السماء، أي برج الدلو، قد قام بالتركيز خاصة على الميدان السياسي. و على وجه التحديد، في الساعة الرابع عشر، كان البرج الصاعد للجوزاء بكامله. إذن كل هذا يمثل هروبا من المسؤوليات السياسية ، أي أن المناخ الفلكي في وئام تام لتسهيل هروب الرئيس السابق بن علي.
توقعات عام 2011
لسوء الحظ أنّ في النصف الأول من عام 2011، الأزمة في تونس ليست في استعداد للتقلص نظرا إلى الجوانب التي نشهدها في المناخ الفلكي التونسي. إذ أنّ بلوتو سيظل لفترة طويلة مربع الوضع مع أورانوس و المشتري يمثل كل ما تمّ عرضه سابقا. و خصوصا أن التصادم بين الكواكب لا يزال حادا خلال هذه الفترة.
أولا ، الشمس ، ليليث و أورانوس يوجدون في وضع معاكس للقمر وهذا يعني الصراع و سوء الفهم بين الناس. و المخاوف تنشأ من اللاوعي مع موقف ليليث.
ثانيا، معارضة زحل إلى أورانوس والمشتري وعطارد لا تزال مستمرة. إذ تتواصل الاحتجاجات على بقايا النظام القديم أو حتى الانقلاب عليه. و التغيير الذي طال انتظاره سوف يخضع لتأخير آخر. نلاحظ وجود دائم للمشاكل في مجال الاتصال، مع فشل في محاولة المواكبة و الدقة في المعلومات.
خلال شهر يونيو، تتدهور الأوضاع قليلا. المواقع المنعكسة للنجوم والكواكب توحي لفوضى كبرى في النظام و التفكك الكامل على جميع المستويات. التعارض الدائم لزحل مع أورانوس و ليليث يعلن عن زيادة في العنف. الكوكب الوحيد الذي يبشر بخير هو المشتري، فوضعه يدل في تلك الفترة على إرادة تريح الضمير، مع وجود إرادة لتغيير العقول والهياكل للتحرك نحو قوانين أفضل وأكثر إنصافا.
النصف الثاني ل2011 سيكون إيجابيًا
بداية من شهر أغسطس 2011 سيقع تحسن في الأوضاع ويرجع ذلك أساسا إلى الجوانب الجيدة من ترين المشتري إلى بلوتو. ويمكن أن نستحضر التوفيق والنوايا الحسنة في الإصلاحات التي تهدف إليها الدولة حسب الطاقات الإيجابية التي تنتج عن التناسق الملاحظ بين كوكبي المشتري و المريخ. و مع ذلك، فإن المعارضة بين نبتون والشمس والزهرة توحي إلى بعض الخلافات التي ليس من السهل السيطرة عليها، خصوصا أن المعارضة بين المريخ وبلوتو قد تؤدي إلى العنف بطريقة منعزلة.
بداية من شهر أكتوبر، مع مربع أورانوس إلى بلوتو، سيتحقق بعض من الوعي الشامل الذي سيحمل معه تغيرات عميقة. انسجام كبير سيتحقق خلال هذه الفترة مع توفير حوافز هامة لطاقة الإبداع من أجل انجازات كبرى.
و في نهاية السنة، مع انعكاس كوكب المشتري على زحل، نتوقع بعض الاشتباكات بين النظام الاجتماعي الجديد والقيم القديمة. ولكن مع الاعتماد على طاقة أورانوس في مربع مع الشمس، الأمور ستتغير إيجابيا. عودة الهدوء ستكون مضمونة في تونس و سيكون الانسجام مستمرا بين مختلف الأطراف
تعليق(0)
أترك تعليقك
إنتبه :