الأخبار
اخر التعليقات «
- nrmeen:العقرب ^_^ صح
- lejain:كثير عجبني....ردلي التفاءل بالحياة...شكرررررررررررررا
- نهال:هدا المنتدى من اجمل المنتديات
- شباب مصر:هاي من مزيد وشكرا على التفاصيل
- maryam:هذا اجمل ما اقرا ولاكن انا في ازمه كبيره جدا جدا مع من احبه ومن لا احبه
- soso:thanxxxxxx أووى على الموقع التحفة دة تسلمواااااا
اخر الأخبار «
- الأبراج والمال
- توقعات الأبراج لعام 2021
- الأبراج الفلكية: من الأكثر هدوء إلى الأكثر اندفاعا
- أهمّ توقعات الأبراج لسنة 2020
- ماهي الأبراج الأكثر حساسية ؟!
- الأبراج الفلكية: نقاط القوّة !
الموسيقي تمثل بالنسبة الإنسان عالمًا أخر(الجميل) المنعزل عن الواقع الذي يعيش فيه، ليتذكر فيه اللحظات الجميلة التي مر بها، أما إذا كان مجروح و متألم يصبح عالم الهموم و الأحزان و يتذكر فيه أنه أصبح وحيد و ليس له أنيس و لا رفيق....
فالموسيقي رغم اختلاف أنواعها إلا إنها هي الملجأ الوحيد للإنسان، لذلك حاول العلماء أن يتعرفوا لسبب تغير مشاعرنا لسماعنا إلى الموسيقي.
فعجزوا إلى الآن عن التوصل إلى معرفة سبب حب البشر للموسيقى والدور الذي تلعبه في حياتهم وارتباطها بمشاعرهم.
وجدوا إن عمر الموسيقى من عمر الذاكرة الإنسانية نفسها وبأن الآلات الموسيقية وجدت منذ عشرات آلاف السنين. ويحاول الباحثون منذ بعض الوقت العثور على مركز الموسيقى في الدماغ ما قد يحل لغزا لطالما حيّر العلماء منذ قرون حول حالة الاغتباط التي تصيب المرء عند سماعه موسيقى التي يفضلها.
ووجدت دراسة انه عند تركيز المرء على إيقاع في قطعة موسيقية معينة يزداد النشاط السمعي لديه في منطقة الفص الصدغي لقشرة المخ أما دراسات أخرى رأت إن هذه المنطقة تلعب دورا أساسيا في فهم بعض الميزات الموسيقية وبأن لذلك علاقة بالاستجابة العاطفية للموسيقى.
خلاصة القول أن الموسيقي هي تلك العالم الواسع الذي يلجأ إليه الإنسان لينسى كل ألامه و همومه، لكن هل أن الموسيقي كلها ايجابية و لا إلحالة لوجود سلبيتها؟
تعليق(0)
أترك تعليقك
إنتبه :