الأخبار
اخر التعليقات «
- nrmeen:العقرب ^_^ صح
- lejain:كثير عجبني....ردلي التفاءل بالحياة...شكرررررررررررررا
- نهال:هدا المنتدى من اجمل المنتديات
- شباب مصر:هاي من مزيد وشكرا على التفاصيل
- maryam:هذا اجمل ما اقرا ولاكن انا في ازمه كبيره جدا جدا مع من احبه ومن لا احبه
- soso:thanxxxxxx أووى على الموقع التحفة دة تسلمواااااا
اخر الأخبار «
- الأبراج والمال
- توقعات الأبراج لعام 2021
- الأبراج الفلكية: من الأكثر هدوء إلى الأكثر اندفاعا
- أهمّ توقعات الأبراج لسنة 2020
- ماهي الأبراج الأكثر حساسية ؟!
- الأبراج الفلكية: نقاط القوّة !
حقيقة ؟ أم هراء؟ما سبب هذه الظواهر؟ ما الذي يجعل الإنسان بتنبؤ بمثل هذه الأشياء؟هل هو خوف من النهاية ؟ أم هروب من المعرفة المصير؟ أم هي وسيلة لتشتيت أفكار الناس؟؟؟
شهد علم الفلك مؤخرا دراسة حول التنبؤ بعاصفة شمسية مدمرة لكرة أرضية و ذلك من قبل علماء الأكاديمية للعلوم الوطنية الأميركية، التي صرحت بظهور تموجات برتقالية متلاحقة خلال العرض الأبرز للشفق القطبي أو الأنوار القطبية التي تشاهد في منتصف الشمالي من الكرة الأرضية والتي تعرف بشفق بورياليس في جنوب إنجلترا.
و كما أوضحت أن العواصف الشمسية أنها تحدث نتيجة لقيام أسراب من الجسيمات شبه الفرعية المشحونة كهربيا من الشمس بقرع الأرض، وما يحيط بها بصورة دورية منتظمة الأمر الذي يتسبب في إثارة المخاوف الصحية لدى رواد الفضاء وأصحاب الأقمار الاصطناعية، نتيجة لتزايد احتمالات تعرض قطعهم الإلكترونية الدقيقة للاحتراق.
كما دعّم دانيل بيكر أحد خبراء الطقس الفضائي هذه الظاهرة بقوله: عام بعد الآخر، تصبح تكنولوجيتنا البشرية أكثر عرضة للمخاطر....؟؟؟
هذه الطاهرة التي تحدثت عنها الأكاديمية تم رصدها لأول مرة في ديسمبر عام1859، ووقتها شاهد أمرا غريبا هو ظهور وميض ضوئي براق من سطح الشمس يقوم بالانفصال عنها، وبعد مرور48 ساعة من رصده لهذا الأمر، بدأت تأثيرات هذا الوميض في الظهور بصورة استثنائية وغير اعتيادية.
وبناءا على المعطيات السابقة نوه التقرير إلى أن تكرار حدوث الظاهرة التي رصدها كارينغتون عام1859 سوف يكون لها عواقب أكثر خطورة من مجرد احتراق بعض أسلاك البرق. وتحدث تلك المشكلة نتيجة اعتمادنا على الكهرباء وكذلك الطريقة التي تولد وتنقل بها تلك الطاقة الكهربية.
وفي الوقت الذي قد يندهش فيه البعض من فرط نبرة التشاؤم التي تسيطر على العلماء إلا أنها وبكل أسف حقيقة مريرة.
فقد تنبـأ التقرير انه بعد مرور90 ثانية، سوف تبدأ الأضواء في الزوال لكنها ليست الأضواء الموجودة في السماء لأنها ستظل متلألئة حتى فجر اليوم التالي، لكن الأضواء التي ستخفت هي الأضواء الموجودة على الأرض.
و يعتقد العلماء انه بعد مرور يومين على وقوع العاصفة الشمسية العملاقة، ستجف صنابير المياه، في غضون أسبوع واحد، سوف نفقد كل ما بحوزتنا من حرارة وضوء نتيجة لنفاد المخزون وسوف تنفد جميع البضائع من الأسواق والمحالات التجارية وكذلك منافذ التوزيع وهو ما سيؤدي إلى انهيار المجتمعات التي نعيش بها.
فلن تكون هناك هواتف، ولا أدوية، ولا صناعة، ولا زراعة، ولا غذاء.
كما ستنهار نظم الاتصال العالمية والسفر كما ثبت أن بإمكان تلك العاصفة الشمسية العملاقة أن تدمر شبكة الأقمار الاصطناعية التي تعمل بتقنية الـ GPS التي تعتمد عليها جميع خطوط الطيران.
وخلاصة الدراسة، أن الظاهرة إذا لم تحدث في عام2012 فقد تحدث في عام 2023 هذا العام الذي سيوافق مع أقصى درجات للحرارة الشمسية الغير اعتيادية.
لكن هل مصير الكرة الأرضية و البشرية مهددّ بالانقراض؟ هل أن مصيرنا معلق في الهواء؟
هل العد التنازلي بدأ لنهاية العالم؟؟؟.
تعليق(0)
أترك تعليقك
إنتبه :